رواية الطفلة والوحش الفصل الاول والثاني بقلم نورا السنباطي حصريه وجديده على مدونة أفكارنا
في مكان بعيد عن الانظار
بخوف ـ ار*حمني يا باشا والله غصب عني هددوني ب عيلتي
ـ امممم ار*حمني ههههه هو اللي بعتك معرفكش مين هو الو*حش ولا اي
ببكاء ـ انا اسف ابوس ايدك ارحمني وحيات اغلي حاجه في حياتك
رفع المسد*س في وشه وقال ببرود ـ مع السلامة، وثانية وكانت الرصا*صه تخ*ترق منت*صف رأ*سه وقع صر*يع المو*ت
الحارس بطاعة ـ تأمرني بحاجه يا زعيم
بخبث ـ خد الحيو*ان ده وابعته علي بيت نادر الهواري مع رساله مني اني بسلم عليه ويريت تحط الجثة في غرفه بنت من بناته
الحارس بصدمة ـ ايه
نظر له بسرعه وقال بابتسامة شيطانيه ـ عندك اعتراض
الحارس بخوف
![]() |
ابدا تحت امرك يا فندم وذهب ليفعل ما امره به هذا الوحش
غمم بشرود ـ اما نشوف اخرتها يا بن الهواري ومشي ركب سيارته الفارهه وخلفه جيش من الحرس
(يزن احمد الصياد عندة 29 سنه صاحب اكبر شركات الصياد چروب للاستراد والتصدير يعرف ب الوحش لقسوته حتي علي عائلته لا ير*
حم ابدا مين ما كان يعتبر القتل عنده كشرب الماء ليس بسادي لكنه وحش بكل ما تحملة الكلمة لا يعترف بالحب ابدا ويسميه بتفاهات لعينه للصغار يخاف منه الجميع الكبير قبل الصغير والجميع يعمل له الف والف حساب مفتول العضلات بكثره عيونه مذيج من اللون الاخضر والازرق ورثها من والدته وشعرة اسود فحمي طويل طولة 190 سم )
في مكان اخر
ببراءة ـ واااو المكان ده حلو اوي
كانت تنظر إلي ذالك القصر الاسود الكبير بنبهار شديد وهي تمعن النظر فيه فقد كان كقصر الملوك نظرت إلي الحديقه المليئه بجميع انواع الزهور وتلك النافروة الكبيره في مواجهه البوابه الحديديه امام القصر وقفت خلف الباب وهيا تمسك بالقضبان وتدخل راسها الصغير به وتنظر إلي الحديقه بأعين متسعه من الانبهار الشديد
آرين بطفوله وتزمر ـ لو كنت طويله شويه كنت فتحت الباب ده
نظرت حولها وهي بتدور علي حاجه شافت شي و جات في بالها فكره
آرين بسعادة ـ والله انا عبقرية وذهبت ب اتجاه تلك الشجره الكبيره وتسلقت عليها كالقرد في ارتفاع لا باس به ونطت من علي الشجرة إلي اعلي السور ولكن انزلقت قدمها لتقع فورا داخل الحديقه
وهنا تدخل إلي عالم لا تعلم متي ستخرج منه هه ومن سيسمح لها بالخروج
( آرين عز المحمدي فتاه بها براءة الدنيا كلها لا تعرف شي للاذيه لا تعلم اي شي عن الحياه قصيرة جدا فهي طفلة بكل ما تحملة الكلمه لكن عزيزي القارئ عندما تريد شي شوف تحصل عليه ولو كان التمن حياتها عنيدة جدا جدا وتخاف بسرعة ايضا قوامها ممشوق وشعرها بني فاتح طويل جدا جدا وعيونها مثل لون شعرها ووجهها الابيض يغطي وجنتبها بعض النمش مما ذادها جماا فوق جمالها الرباني عندها تسعة عشر عاما وطولها 159 سم )
---
القصر الأسود
يقف القصر شامخًا في قلب تلة عالية، كأنما اقتُطع من عتمة الليل وصُنع حجرًا فوق حجر. لونه الأسود ليس عاديًا، بل أسود فاحم لامع، كأن الجدران صُنعت من الأونيكس أو الرخام البركاني المصقول. تصميمه يجمع بين الطراز العصري ولمسة كلاسيكية مهيبة، تعلوه نوافذ ضخمة بإطارات معدنية داكنة تنعكس عليها أضواء الغروب وكأنها عيون تراقب كل من يقترب.
الحديقة المحيطة به واسعة جدًا، تحيط بالقصر من كل جانب كأنها سور من الجمال الطبيعي. الأشجار طويلة، مصفوفة كأنها جنود حراسة. الأزهار موزعة بتناسق تام: زهور بيضاء وسوداء متجاورة، كأنها لوحة شطرنج حية. في الوسط، نافورة رخامية سوداء يتدفق منها ماء نقي ببرودة ليلية، تصدر صوتًا ناعمًا يُشبه همس الأرواح.
الممر المؤدي إلى باب القصر مفروش بحجر رمادي داكن، وعلى جانبيه فوانيس حديدية صغيرة تضيء ليلًا بضوء خافت دافئ، يعطي للمكان هالة أسطورية.
واجهة القصر ضخمة، بابها الرئيسي شاهق، مصنوع من الحديد الأسود الثقيل، مزخرف بتصميم عربي متداخل، يقف في المنتصف كأنه بوابة لعالمٍ مختلف، عالم لا يُشبه الخارج
---
في قلب الحديقة...
كانت آرين واقعة على الأرض بعد ما رجليها انزلقت وهي بتنط من فوق السور، هدومها اتغبرت، وكوعها اتخبط، بس رغم الألم... ضحكت.
ـ وقعت... بس دخلت!
قعدت تمسح على كوعها وهي بتبص حواليها بانبهار، بس فجأة... سكون الحديقة اتكسر بصوت خطوات تقيلة... خطوات رجولية هادية، لكن كل واحدة فيهم بتُرعب الهواء.
رفعت عينيها ببطء... وشافته.
يزن الصياد.
واقف قدامها بكامل هيبته. جاكيت أسود، شعره متسرّح بعشوائية راقية، عيونه النادرة الهادية اللي بتخوف الكبار سكنت في عيونها، وبصوت منخفض خشن قال:
ـ مين اللي دخل حديقتي؟
آرين بصوت ناعم، بريء:
ـ أنا آسفة... بس المكان حلو قوي، ومعرفتش أقاوم!
سكت.
كان المفروض يزعق.
كان المفروض ينده على الحراس.
كان المفروض يخوّفها.
بس لقى نفسه... بيتقرب منها.
قرب.
أقرب من المفروض.
ولما شاف الدم على كوعها، سأل بصوت خرج غصب عنه حنون:
ـ اتخبطتي؟
آرين رفعت كوعها وقالت بحزن طفولي:
ـ أيوه... وقعت وواجعني، بس أنا شجاعة!
يزن انحنى.
إيده، اللي اتعوّدت تشيل مسدس... مدّها ولمس كوعها بلطف.
لمسة كانت أول لمسة حقيقية فيها "حنيّة" من سنين.
هو نفسه اتفاجئ.
هو أنا بعمل إيه؟!
ده السؤال اللي لف في عقله.
بس صوته خرج هادي جدًا وهو بيقول:
ـ تعالي... ندخل جوه أضمّدلك الجرح.
آرين رفعت عينيها ليه، عيونها فيها دموع خفيفة من الوجع، بس ضحكت وقالت:
ـ هو انت الأمير بتاع القصر؟
ولا أنت الساحر الشرير؟!
يزن ضحك.
ضحكة نادرة، طالعة من مكان هو ناسيه جوه قلبه.
وقال:
ـ وأنا مش عارف... بس أول مرة حد يسألني كده.
في اللحظة دي، عرف يزن الصياد... إن في حاجة اتكسرت جواه.
بس الأغرب؟
إنه مش زعلان... هو مستغرب.
مستغرب من إحساس دافي بيصحى فيه... بسبب بنت غريبة، دخيلة، صغيرة...
بس عندها حاجة... خلت قلب "الوحش" يرتبك.
ومع أول خطوة أخدها ناحيتها... اتحركت القصة ......
# رواية الطفلة والوحش
---
كانت إيدها الصغيرة جوه كفه الكبير، بتترعش شوية من التوتر، لكنه كان ماسكها كإنها كنز ضايع لقاها بعد سنين.
بصّ لها بهدوء، وصوته طالع لأول مرة ناعم كأن قلبه بيهمس:
ـ اسمك إيه؟
بصّت له بخجل، عيونها بتهرب منه بس صوتها خرج هادي:
ـ آرين.
كرّر الاسم بهمس:
ـ آرين…
سرح لحظة، الاسم دافي، مش شبه أي حد… فيه حاجة شدته، حس إنه محتاج يعرف أكتر، فشدها تقرب وقال:
ـ وعيلتك؟ فين أهلك؟
صمت لحظة، وبعدين ابتسمت ابتسامة حزينة وقالت:
ـ كلهم ماتوا… والراجل اللي كنت ساكنة عنده طردني، بقاله كام يوم، وأنا بقالي أسبوع بنام في الشارع.
شَهَق داخليًا، وعيونه لمعت لحظة… الغضب ولع جواه، بس بص لها بسرعة، ودارى تعابير وشه،
خايف لا ترتعب منه…
هو؟ بيخاف يرعبها؟!
مش هو اللي بيخوف الكبار قبل الصغيرين؟
فيه إيه؟ إيه اللي حصل له؟!
ـ عندك كام سنة؟
ـ تسعتاشر.
**تسعتاشر؟!
ـ إيه؟!!
قالها بصوت مصدوم، وهو بيبص لها من فوق لتحت تاني…
هو طول الوقت فكرها طفلة!
ابتسم من غير ما يقصد، وغمغم:
ـ طفلة صغيرة بتغير الدنيا حواليها…!**
سألها، وصوته كان لأول مرة دافي ومليان نية مش مفهومة:
ـ تحبي تعيشي معايا؟
هي فتحِت عينيها بدهشة:
ـ فين؟
ابتسم وشاور على القصر وراه:
ـ هنا.
صرخت فرحة زي العيال اللي شافوا ملاهي لأول مرة:
ـ الله!!! أنا هعيش هنا؟!! في القصر ده؟!
ده شبه قصر الأميرة آريل!
أنا دايمًا كنت بحبها، أصلها طيبة و… و… بتحب البحر! و… وبتغني كمان!
أنا كنت دايمًا أتخيل إني…!
ضحك. ضحكة حقيقية.
ضحكة ما يعرفش عنها حاجة.
ضحكته خرجت وهو مش قادر يوقفها،
ضحك على عفويتها، على كلامها، على الطفولة اللي ماشية وبتتنطط قدامه…
ـ أيوه، تعالي.
لف وبدأ يمشي، وهي ماشية وراه وهي بتزغرد فرح،
بس وقفت فجأة، وسألته بسذاجة حلوة:
ـ طيب… عيلتك… هي هتوافق إني أعيش معاك هنا؟!
تجمد مكانه.
اتلفت لها، وصوته اتحوّل في لحظة: جامد، وبارد، وكأنه أعلن قانون جديد:
ـ محدش يقدر يعترض على كلامي، مين ما كان.
واللي مش عاجبه… الباب يفوت جمل.
شدها من إيدها، بهدوء وصرامة.
وهي ماشية جنبه، فرق الطول بينهم واضح جدًا،
زي أميرة صغيرة ماشية جنب وحش أسطوري، بس الوحش ده… حاميها.
الحرس كانوا واقفين على الجانبين،
كلهم بيبصوله بنظرات مش مصدقين!
ده مش الزعيم اللي يعرفوه… ده إنسان تاني.
بس فجأة… فجأة كل شيء اتغير.
صوت ضر*ب نا*ر دوّى في المكان،
قوي، سريع، قريب جدًا!
يزن وقف مرة واحدة، وزقّها بكل قوته و…
حااااااااااوطها بجسمه!!!
ضمها في حضنه، جسمه كله قدامها كدرع.
هي اتجمدت، بس كانت سامعة ضربات قلبه…
مش عادية.
سريعة، ومتوترة.
كان… خايف!
الوحش… خااايف!!
بص حواليه بسرعة، عيونه ولعت،
صوتُه طلع وهو بيزعق للحرس:
ـ اقفلوا البوابات فورًا!!
فتّشوا المكان كله!!
أنا عايز اللي ضرب الرصاصة دي… حيّ!
بس وهو بيزعق، إيده كانت لسه على راسها…
بيطمنها…
كان بيحاول يخبي خوفه،
مش على نفسه…
على آرين.
---
كان الحرس بينفذوا أوامره بسرعة، سحب إيده من على شعرها بلطف وبصّ ليها…
لكن أول ما شاف وشها الأبيض وهو بيتحول لشاحب أكتر…
شهق بقوة، عينه وسعت، وصوته خرج مهزوز:
ـ آرين!!
آرين فوقي! متسكتيش كده!
لكنها ما ردتش…
وقعت في حضنه زي ورقة دبلانة،
رأسها اتكأت على صدره، وإيديها متدلية بدون حراك.
رفعها فورًا بين ذراعيه،
وكأن قلبه بيجري أسرع من رجله،
دخل القصر وهو بيصرخ في الحارس:
ـ ناديلي دكتووورة!
تكون ست… دكتورة ست! سمعت؟!
صوته كان بيزلزل المكان،
لكن ملامحه كلها خوف…
هو يزن؟ اللي قلبه حجر؟ قلقان؟
فتح باب القصر برجله من كتر التوتر،
والكل كان واقف كأنهم تماثيل،
عيلة كاملة متجمدة من الصدمة.
مين دي؟
والأهم… ليه شايلها كده؟!
أول صوت اخترق الصمت، كان صوت "ماري" بنت عمه أيمن، بصوت عالي ومتعجرف:
ـ مين دي يا يزن؟!
ما بصّش ليها حتى.
ما ردش.
كان شايف بس "آرين" في حضنه،
راسه مشغولة بسؤال واحد: هي كويسة؟ ولا…
وصل لأقرب كنبة، وحطها عليها برفق، ل،
وقعد قدامها، بيبص لملامحها بنظرات أول مرة حد يشوفها على وشه.
بس ملامحه اتبدلت في ثانية،
اتحولت من قلق… لغضب نار،
صرخ فجأة:
ـ فييييييين الزفته دي؟!
فين الدكتووووورة؟!
بعد دقيقتين، جت الدكتورة تجري،
ولما شافته، وهي واقفه قدامه، كانت على وشك الإغماء هي كمان من الرعب.
بدأت تكشف عليها بإيدين بترتعش، وهو واقف زي الأسد الحارس، عينه مش بتسيب آرين لحظة.
ـ ها؟!
قلّيلي بسرعة، مالها؟
فيها إيه؟!
قالتها بصوت ضعيف وهي بتبعد إيديها من على نبضها:
ـ ما تقلقش يا فندم…
البنت أغمي عليها من الخوف بس،
ونبضها بدأ يستقر دلوقتي…
سكتت لحظة، وبصت له بخوف:
ـ بس… جسمها ضعيف جدًا، ومحتاجة أكل منتظم وسوائل…
أنا كتبتلها على محلول تركيبة كاملة، تاخده وان شاء الله هتكون بخير
وبلاش أي توتر عليها…
عينه كانت متسمرة على ملامح آرين وهي نايمة.
لما خلصت، قالت:
ـ لو في أي طارئ، كلموني… عن إذنكم.
مشيت وهي بتكاد تجري.
أما هو… فضل واقف،
وبعدين قعد جنبها، ومد إيده على شعرها،
وكان بيمسح عليه بلطف… بلطف ما يشبههوش.
غمغم بصوت بالكاد يُسمع:
ـ إيه اللي بتعمليه فيا يا بت؟
أنا…
أنا الوحش…
بس انتِ؟!
سكت شويه وقال
مش عارف مش عارف اي
نده علي الخادمه وقالها جهزي جناح ل آرين بسرعه اومات الخادمة بطاعه ومشت بسرعه تنفذ اوامرة
مين دي يا يزن ..؟
يزن ببرود آرين ومن يوم ورايح هتعيش معانا هنا في القصر
ماري بصدمة وهيا بتبص عليها بقرف نععم الجربوعة دي هتعيش معانا في القصر ده مستحيل
مااااااري
نطق بقا يزن بغضب وقال متنسيش نفسك انتي بتتكلمي مع مين والقصر ده ملكي انا وانا اللي اوامري تمشي هنا مش انتي فاااهمه ولا لا
انتفضت بخوف منه وقالت بتلعثم اا..م..ش.مش قصدي حاجه
انتهي النقاش آرين هتعيش معانا هنا ونظر إلي ماري نظره تحذيرية وعايز اعرف بس انو في حد ضايقها وقتها متلومونيش علي اللي حيحصل
اوما الجميع بخوف
(البارت الجاي هعرفكم علي عيله الوحش 😉)
جه اتصال ل يزن رد عليه وبعد ثواني معالم وشه كلها اتحولت ل 180 والكل كان بيتابع برعب
نص ساعه وجاي محدش يقرب منه فااهم لو شوفت فيه خدس هق*طع رؤو*سكم كلها وقفل الخط وشال آرين وحطها في غرفتها وقال ليهم لما تصحي كلموني والقي عليها نظره اخيره وعاد إلي ذالك الوحش المرعب
رواية عاشق بدرجة مجنون كامله من هنا
رواية سر الشيطان الأسود كامله من هنا
رواية رحيل الهواري كامله من هنا
رواية انكسار امرأه كامله من هنا
رواية عشق بلا رحمه كامله من هنا
رواية جرح يداويه العشق كامله من هنا
رواية من أجل أبنائي تزوجتك من هنا
رواية زواج لدقائق معدودة كامله من هنا
رواية بسمه موجوعه كامله من هنا
رواية معشوقتي الصغيره كامله من هنا
رواية طلاق بلا تبرير كامله من هنا
رواية الفرار من الحب كامله من هنا
رواية مستشفى بلا حياه كامله من هنا
رواية فرقتنا الظروف وجمعنا القدر من هنا
رواية متمرده عشقها الشيطان من هنا
رواية عذرا لقد نفذ رصيدكم من هنا
رواية نار قلبي وانكسار فؤادي من هنا
رواية قاصره في قلب صعيدي من هنا
رواية مالم تخبرنا به الحياه من هنا
رواية اللعب مع الشياطين من هنا
رواية أحببت مربية ابنتي كامله من هنا
❤️🌺❤️💙🌺❤️💙🌺❤️💙🌺❤️💙🌺❤️💙🌺
الروايات الكامله والحصريه من هنا
انضموا معنا على تليجرام ليصلكم اشعار بالروايات فور نزولها من هنا
🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺
اتفضلوا حضراتكم كملوا معنا هنا 👇 ❤️ 👇
وكمان اروع الروايات هنا 👇
انضموا معنا على تليجرام ليصلكم اشعار بالروايات فور نزولها من هنااااااااا
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
تعليقات
إرسال تعليق