رواية حب بلا حدود الفصل الخامس و العشرين بقلم حبيبه الشاهد حصريه وجديده على مدونة أفكارنا

 رواية حب بلا حدود الفصل الخامس و العشرين بقلم حبيبه الشاهد حصريه وجديده على مدونة أفكارنا 


رواية حب بلا حدود الفصل الخامس و العشرين بقلم حبيبه الشاهد حصريه وجديده على مدونة أفكارنا 


فهد فتح التحليل و قراء النتيجة و ملامحه اتحولت

: ايه ده دي نتيجه تحليل واحده حامل 

انتي حامل


رندا بصتله بصدمه و عدم استيعاب و اتكلمت 

: ايوا انا حامل


فهد بغضب مفرط و صوت جمهوري

: يعني ايه حامل انتي هتستعبطي عليا


رندا خافت منوا و حاوطيت بطنها بخوف

: حاجه طبيعية بتحصل انا مش فاهمه انت مصدوم من ايه و قالب وشك المفروض تفرح


رما الورق على الارض و اتكلم بعصبيه

: انا مش قيلك قبل كدا مش عايز اطفال 


اتكلمت رندا بصوت متحشرج من الدموع

: حكمت ربنا هنعمل ايه انا اتفاجئت اني حامل وقتها كان بقالي شهر و نص 


فهد ضرب.. ايديه جنب وشها في الدولاب و اتكلم بعصبيه ارعبتها

: مقولتيش ليه من وقتها كنت عرفت اتصرف 

و اه صحيح افتكرت اصلي تعبانه و عندي برد و حابسه نفسك دايما في الاوضه و مش مخليني المحك عشان تداري حملك و بطنك عني بس لا يا رندا مش انا اللي يتلوي دراعي 


بصتله في عينيه برعب ممذوجه بصدمه فيه و دموعها نزلت بألم.. بعديت عنوا و اتكلمت بصوت مهزوز

: انا مبلويش دراعك يا فهد 

احنا مش متجوزين عرفي.. و حملت عشان تيجي تطلبني من اهلي و تصحح غلطـ.. تك 

احنا متجوزين على سنة الله و رسوله يعني مش عاملين حاجه غلط و لا حرام عشان تقولي تلوي دراعي 

انت اه قولتلي مش مستعد للخلفه دلوقتي لحد ما اظبط اموري بس دا كان زمان قبل ما مامتك تعرف بجوزنا 

اما دلوقتي عرفت و الناس كلها عرفت بجوزنا تبقا مش عايز ليه 


فهد مسكها من ايديها و شدها رجعت وقفت في مكانها و اتخبطت.. في الدولاب و سند بايديه على الدرفه و بصلها بغضب و اتكلم بعصبيه 

: انا مش عايز اطفال دلوقتي مش مستعد هتعملي ايه بقا 


رندا بدموع

: مبقاش ينفع انا قفلت التلت شهور و الجنين اتكون في بطني مستحيل يحصل اجـ هاض.. في الوقت دا


فهد بغضب 

: ملكيش دعوه انتي بينفع و لا لا انا هشوف دكتور اللي في بطنك دا لازم ينزل


رندا صرخت في وشه بغضب 

: اللي في دماغك دا تنساه خالص ابني انا مش هفرط فيه انت فاهم مش هفرط فيه يا فهد


فهد كان عايز يمسكها يكسر.. دماغها بس مقدرش ضرب.. ايديه في الدولاب كذا مره لحد ما ايديه عديت الناحيه التانيه  ، خرج ايديه و بصلها باعين حمراء من فرط غضبه و اتكلم بفحيح

: هتـ نزليه.. يا رندا بمزاجك غصبن عنك هيـ نزل.. انا مش عايز اطفال و لا عايز حاجه تربطني


رندا بصتله بقوة رغم انها هاش من جواها و اتكلمت بقوة

: يبقا تطلقني 

ادام عايزني انزل.. اللي في بطني طلقني يا فهد عشان انا مش هنزل.. ابني و لا هسمح لمخلوق انوا يجي يمته 


فهد بعد عنها بصدمه و هز راسه 

: اللي تشوفيه هديكي مهله تفكري و ترجعي نفسك لا أنا لا اللي في بطنك


قال كلامه و خرج من الاوضه سابها محطمه بسببه و رزع الباب وراه

بصيت لطيفه بعدم استيعاب و التفتت حوليها بتوهان و ابتسمت بوجع.. ابتسامه بيجي وراها انهيار بابن على هيئة دموع  ، حسيت ان رجليه مش شيلها سندت على الدولاب و قعديت على الارض و دموعها اتحولت لأنهيار و بكاء هستيري 

و هي مش قادره تصدق كلامه و انه اتخله عنها بالسهولة دي و اتخله عن ابنها 

فضلت مكانها بتبكي لحد ما تعبت و نامت مكانها من فرط بكائها 


في منزل عائلة الشنش 

في شقة شمس فتون كانت قاعده على السرير و سنده ضهرها على السرير و بتفتكر شكل جنه و هي لبسه الابيض  ، اتنهديت بحزن شديد انها اقل حقوقها و احلامها مقدرتش تحققها 


جمال قعد جنبها و مسك وشها و خلاها تبصله لما لاقها شارده و اتكلم بستغرب 

: سرحانه في ايه من ساعت ما جينا من الفرح و انتي قاعده القاعده دي 


فتون حاولة تبتسم و اتكلمت بهدوء

: لا خالص انا بس بفكر امتا هنطلع شقتنا فوق


جمال اتعدل في قعدته و بصلها و قال

: ليه انتي مش مرتاحه في قعدتك هنا


فتون 

: بالعكس انا مرتاحه اوي بس مينفعش نطول اكتر من كدا انا مبخدش راحتي بسبب اكرم و حاسه انوا برضو مش قاعد بحريته هنا و طول الوقت حابس نفسه في الاوضه لاني بكون قاعده برا 


جمال حاوط كتفها بدراعه و قربها من حضنه و سند بخده على راسها

: ملكيش دعوه بـ اكرم هو مرتاح كدا 

قوليلي بتفكري في ايه.. ايه اللي شاغل بالك مش موضوع شقه او اكرم انتي فيكي حاجه متغيره من وقت ما كنا في الاوتيل 


فتون بتنهيده حزينه

: كان نفسي البس الابيض زي جنه طول عمري بحلم باليوم اللي هيجي و البس فيه الابيض و ابقا عروسه 


جمال حس بحزن شديد و غضب من نفسوا بسبب انه حرامها من اقل احلامها

: وعد مني اعملك كل اللي انت عايزه بس افضي كل المشاكل اللي حولينا 


فتون رفعت وشها بصتله عن قرب و اتكلمت ببراءة 

: مشاكل ايه اللي انت فيها حصلت حاجه جديده 


جمال بصلها عن قرب و بلع لعأبه برغـ بة و اتكلم بتوهاه

: انتي اكبر مشاكلي بفكر ازاي ابعد عنك اي حد عايز يأذيكي و ازاي احافظ عليكي و تفضلي طول العمر في حضني 


اتوردت منه و نزلت وشها من فرط خجلها  ، مسك وشها بين كفوفه و رفعه بصلها في عينيها بهيام

: انتي مخليه كل حاجه فيا بتنطق بأسمك و عايزكي معرفش اللي انا فيه دا اسمه ايه ساميه جنان ساميه حب مش فارق معايا المهم انك متبعديش عن حضني لحظه واحده 


كلامه و لمسته دوبتها بين ايديه غمضيت عينيها.. نزل بوشه قبـ لها.. بشغف و حب و هي دايبه زي البسكوت بين ايديه

سند جبينه على جبينها و هو مغمض عينيه و همس بعشق و صدق

: فتون انا بحبك 


ابتسمت برقه و بعديت عنوا بخجل و همسيت بدون وعي و هي تايه فيه

: و انا كمان بحبك يا جمال 


جمال حس انوا قلبه هيقف من الفرح قبـ لها.. بعشق و هو ضممها لحضنه بتملك و قوة كانها هتهرب منوا و اتكلم بعشق

: و انا اكتشفت اني بعشقك يا فتون و هفضل محافظ عليكي لحد ما اعملك احلى و اجمل فرح يليك بيكي 


سنديت راسها على كتفه و حاوطة بايديها ضهره ضمها بتكملك و اتكلم بحنان

: قوليلي نفسك في ايه تاني و انا انفذ


فتون لمعت عينيها بسعاده

: نفسي ارجع المدرسه و اكمل تعليم و ادخل الكليه اللي نفسي ادخلها 


جمال بحنيه 

: نفسك تبقي ايه كمان كام سنه


فتون رفعت وشها بصتله و اتكلمت برقه

: نفسي اطلع دكتور 


جمال ابتسم بحب 

: و انا مش هتنازل عن كلية الطب تعالي على نفسك و ذكري يا دكتوره فتون و من الصبح هدور على مدرسين شاطرين يجوا يشرحولك اللي فاتك هنا في البيت في وجود مرات ابويا عشان ابقا مطمن عليكي اكتر 


اتشبست في رقبته و حضنته بتلقائيه و قبـ لت.. خده بحب و اتكلمت بحماس 

: بجد يعني انت موافق اكمل تعليم انت احلى جمال في الدنيا 


حاوط خصرها بلطف و اتبسط من رديت فعلها و قال بمكر

: مكنتش اعرف ان حاجه بسيطه كدا هتفرحك و تخليكي تحضنيني 


اتكسفت من نفسها و تلقائيتها و كانت لسه هتبعد بس جمال منعها و حضنها بتملك 

: صدقيني كل اللي نفسك فيه هيحصل انا معنديش اعز منك


نزلت بجسمها و سندت دماغها في حضنوا الدافي و فضلوا يتكلموا مع بعض لحد ما ناموا من غير ما يحسه بالوقت 


في الصباح

جنه صحيت على لامسات حنونه تداعب خدها لاقيت عيسى صاحي و قاعد جنبها و مسك ورده في ايديه بيمشيها على خدها بلطف و حنان

: صباح الورد 


جنه شدت الغطاء عليها بخجل مفرط 

: صباح النور 


حط الورده بين خصلات شعرها جنب اذنها و مشى بسابته على خدها الطري الناعم

: نمتي كويس 


جنه بتوهان في لمساته ليها

: اممم انا هقوم اخد شاور و اغير هدومي


كانت لسه هتقوم بس مسكها و شدها عليه و اتكلم بعشق

 : بحبك 


جنه بخجل مفرط و ضربات قلبها بتزيد من قربه المهلك... و مردتش عليه 

بصلها بعشق كبير و قلبه بيدق بعف ، شدها عليه أكتر و فضل يقبل.. رقبتها قبلات.. متفرقه 

فاقوا هما الاتنين على صوت هاتف عيسر بعد عنها بصعوبه و انشغل في التلفون 

استغلت جنه انشغاله و دخلت الحمام ابتسم على طفولتها و خجلها بحب و رد على الهاتف و كانت و الدته 


عيسى بابتسامة 

: صباح الورد و الجمال على ست الكل  


شمس بابتسامة 

: صباح الهنا صباحيه مبركه يا عريس الف مبروك يا نور عيني معلش رنيت عليك عشان اطمن انت كويس يا حبيبي


عيسى وقف ورا باب البلكونة و بصه على المياه 

: انتي توني في اي وقت ميهمكيش انا الحمدلله بخير و كلوا تمام متقلقيش 


شمس بحب 

: يارب ينور عيني دايما و ربنا يرزقك بالذرية الصالحه و اشيل عيالك قريب امال فين عرستني عايزين نطمن عليها


عيسى بص على باب الحمام و ابتسم بعشق

: متقلقيش عليها هي كويسه بس هي في الحمام لما تخلص هخليها ترن عليكي تكلمك بنفسها 


شمس 

: ماشي يحبيبي خالي بالك عليها و اتبسطه كدا و عشيلكوا يومين حلوين و ابعتلها سلامي مع رعاية الله 


عيسى قفل معاها و حط التلفون على الكومود و قعد على السرير مستنيها  ، خرجت من الحمام و هي لابسه البرنص و لافه منشفه على شعرها 


اتكلمت بخجل من نظراته اللي كانت مدققه جداً مع تفاصيلها بحب

: مين كان بيكلمك 


راح عندها و مسك ايديها بحب

: دي امي كانت بتطمن عليكي عامله ايه 


جنه بخجل و حب

: طب ادخل خد شاور عقبال ما انزل احضرلك الفطار 


عيسى قبل خدها بحب و حنان

: البسي هننزل نفطر برا البيت 


جنه بعدته عنها بصعوبه و حماس

 : بجد هننزل خمس دقايق و هكون جاهزه


بصلها بحب و دخل الحمام راحت على الدولاب و وقفت قدامه محطاره تلبس ايه 

خرج مسلم راح عندها حضنها من ضهرها بحمايا و تملك و اتكلم بحب وهو بصصلها في المرايا بتاعت الدولاب

سحبها من خصرها بحنان لحضنه و طلع فستان روز

: اي رايك لو لبستي الدريس دا هيبقي قمر عليكي 


جنه مسكته منه بخجل

: بجد شكلوا حلو


عيسى قبل خدها بحب و حنان

: بجد يا روحي هتبقي قمر 


في الاسفل خرجت رقيه مع مسلم اللي كان لابس شرط ابيض و قميص روز و فاتح الزراير لاخرها اخدها و راحوا مطعم على البحر 


عيسى بحب 

: عجبك المكان و لا تحبي تروحي مكان غيروا 


جنه 

: المكان جميل دا شكلوا خيال اول مره اسافر و اشوف بحر انا كنت عايشه في سجن دايما 


عيسى مسك ايديها بحب ظاهر في نبرة صوته

: وعد مني اسفرك كل العالم و اعملك كل اللي نفسك فيه 


جنه بصتله في عينيه و اتنهدت بحب

: انا معاك بعمل كل حاجه كانت نفسي فيها و انا راضيه و موافقه انا معاك بنسا نفسي و مبقاش حاسه باي حاجه بتحصل حوليا و بيبقي نفسي افضل كدا دايما معاك و ما احسش باي حاجه 


عيسى رفع ايديها قبلها بحب و اتكلم بعشق

: انا جيت اهوا و معاكي عشان اعوضك عن كل حاجه بشعه مريتي بيها في حياتك 


جنه اتنهدت بحب و هي بصله بعشق

: بحبك يا عيسى 


عيسى بص للسماء بفرحه و رجع بصلها بابتسامة

: يا فرج الله اخيرًا الحجر نطق 


ضحكت برقه و سحبت ايديها منوا بخجل 

: يعني انا حجر


عيسى بصلها و غمز بابتسامة و وسامه

: دا انتي الملبن كلوا يا جميل انت 

قوليها كدا تاني كدا عايز اسمعها منك 


ابتسمت بخجل مفرط 

: بحبك 


عيسى مسك ايديها بحب و اتكلم بعشق

: قوليها كدا تاني عايزه اسمعها من شفايفك الحلوين دول 


بعديت وشها عنوا و اتكلمت برقه

: بحبك يا عيسى 


عيسى بهيام

: عايز اسمعها منك طول الوقت كل دقيقه قوليلي بحبك 


خدودها احمرت من فرط خجلها

: عيسى بتكسف 


عيسى 

: واحده كمان عيسى منك و هاخدك و نرجع البيت تاني 


_اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد 🦋. 


فهد فتح باب اوضتها و دخل كانت رندا و اقفه عند الدولاب بتحضر شنطة هدومها 


بصتله و مسحت دموعها بضهر ايديها و اتكلمت بصوت ضعيف

: كويس انك جيت انا فكرت كويس ياريت تطلقني في اقرب وقت و تبعتلي ورقت طلاقي على شقتي انا اختارت ابني 


فهد حس بغضب منها انها اختارته و فضلته عليه و حاول يهدي من نفسوا، و اتكلم بهدوء 

: الامور مبتخدش كدا يا رندا انا لما قعدت مع نفسي و رجعت نفسي قولت ايه الجنان اللي كنت هعمله دا 


قرب منها و وقف قدامها و كمل كلامه

: مافيش اب بيكره.. ابنه كانت لحظه غضب و الشيطان دخل بنا و عديت 


رندا بصتله باعين دامعه

: يعني انت مش عايزني انزله.. خلاص و هتخليني اختفظ بيه


فهد حاوط خصرها بحنيه و اتكلم بحنان

: لا مش عايزك تنزليه.. كفايه انوا منك انتي رندا انا مقدرش اعيش من غيرك صدقيني انا بحبك 


رندا بصتله و قلبها بدا يحن 

: ياريت يا فهد تبقي بتحبني بجد مش اي كلام الافعال هي اللي بتظهر الكلمه دي حقيقيه و لا اي كلام و السلام 


فهد شدها لحضنه و ضمها بشتياق

: انتي عارفه مدا حبي و عشقي ليكي انا مش بحبك بس انا بعشقك 


دافن وشه في عنقها بعشق و رفعها من على الارض حطها على السرير و حاوطها بجسده و قبل.. كل أنش في وشها بعشق جارف


اتكلم من وسط قبـ لاته.. بعشق

: وحشتيني اوي اربع شهور و انتي بعدني عنك 


رندا حسيت بشتياقه و احتـ ياجه رفعت ايديها حاوطة رقبته بشوق و هي مستسلمه للمساته الحنونه عليها

قبل رقبتها و اتكلم بلا وعي

: وحشتيني اوي يا جنه 


في منزل جمال 

فتون خرجت من اوضتها و كانت لسه هتفتح باب الشقه وقفتها شمس بتسأل

: بتفتحي باب الشقه و رايحه على فين 


فتون بصتلها و قالت

: محتاجه حاجه من الشقه فوق هطلع اجبها و هاجي على طول متقفليش الباب 


شمس هزيت رأسها بهدوء 

: طب متتاخريش عشان تعملي الغداء زمان جوزك على وصول 


فتون برقه

: حاضر مش هتاخر


فتحت الباب و طلعت شقتها  ، دخلت الاوضه جابت الحاجه اللي محتجاها و خرجت و قفلت الباب و راها..

 و هي نزله لاقيت سيف قدام شقة يونس بيخبط على الباب  ، خافت و رجعت طلعت درجات لفوق و خبت نفسها و هي مرعوبه و مش عارفه تتصرف ازاي ملقتش غير انها ترن على جمال 


فتون بصوت منخفض و همس

: الووو يا جمال انا كنت طلعه اجيب النوتا اللي فيها ارقام المدرسين من فوق و انا نزله لاقيت سيف واقف قدام شقت يونس و خايفه اوي 


جمال فتح الاسبيكر و فتح سجل الكاميرات عند شقت دهب و المكان اللي فتون واقفه فيه  ، و اتكلم بهدوء رغم بركان النار.. اللي جواه

: انزلي و متخافيش انا معاكي على التلفون 


فتون حاولة تتغلب على خوفها و اطمنت انه معاها على التلفون و رديت بتوتر

: حاضر 


نزلت بتوتر من غير ما تعمل اي صوت لتنصدم بوضع سيف و دهب.. كان سيف واقف قدام الشقه و دهب في حضنه و بيقـ بلها.. بقوة و هي بتلعب في شعره بأغراء  ، فتون شهقت برعب و... 


الفصل السادس والعشرين والسابع والعشرون من هنا


بداية الروايه من هنا


🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺

اتفضلوا حضراتكم كملوا معنا هنا 👇 ❤️ 👇 


روايات كامله وحصريه من هنا


وكمان اروع الروايات هنا 👇


روايات جديده وكامله من هنا


انضموا معنا على تليجرام ليصلكم اشعار بالروايات فور نزولها من هنااااااااا

🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺


إرسال تعليق

أحدث أقدم