رواية عقوبة الحب الفصل الاول والثاني والثالث بقلم نور شريف حصريه وجديده على مدونة أفكارنا
رواية عقوبة الحب الفصل الاول والثاني والثالث بقلم نور شريف حصريه وجديده على مدونة أفكارنا
أحنا رايحين فين يا ماما مسحت دموعها بقهر .. فرح بابا يا حبيبي قالتها بحزن وهي بتلبس جزمتها و ماشيه !!
بصت عليه و دموعها نازله بهدوء كان بيرقص و الفرحه ظاهره في عيونه :ـ
هو مش بابا أتجوزك أمال مين دي ؟
دي طنط ياسمين بابا بيحبها و قرر يتجوزها أنا وأنت هنحضر الفرح و نسافر بعيد النهاردة أخر يوم هتشوف فيه بابا .
زقها بغضب : أنا مش هروح معاكي ،أنا هروح مع بابا ؟
جري الطفل علي أبوه اول ما شافه حضنه و عيط .. متسبنيش يا بابا عشان خاطري
رفعه رحيم لحضنه و أبتسم .. لازم ترجع مع ماما مينفعش تبقي معايا !!
مسحت نجمة دموعها و جريت علي شقتها تعيط وتصرخ في الشقة : مش قادرة أتخيل أنه معاه ولا قادرة أشوفه خلاص قررت الطلاق وهو رافض عايز يعذبني و أبقا بشوفه معاها و أبان قوية .
خلصوا الفرح و نجمة نزلت الدور الارضي مع الدادة و أبنها نام سمعت صوت الزفه طلعت لقته داخل و شايل ياسمين علي أيده و صوت ضحكم عالي
بصلها رحيم بتوتر و نزل ياسمين بهدوء ابتسم وهو شايف عيونها ورمة من العياط
أسبقيني يا ياسمين و أنا جاي وراكي طلعت وهي بتبص لنجمة باستغراب
ساعتها قربت نجمة نزلت كف شديد علي وشه حطت أيدها علي قلبها وقالت بصوت مخنوق: انت جر'حتني ..
لمس رحيم علي وشه وبصلها بتركيز .. أنا اتجوزتك يا نجمة عشان خاطر أمي بتحبك و شيفاكي زوجة مناسبه انتي ونعمة الزوجة وعمرك ما قصرتي في حقي وأنا كنت جوزك و مقصرتش عارف أنك بتحبيني بس أنا مش قادر أحبك
أنا بس أتقبلت الواقع معاكي ..
أنتي عارفه كويس أن بحب ياسمين و وعدتها بلجواز ولو راحت مني كنت هعيش ندمان طول عمري ..
أنا عايزه أطلق يا رحيم مش هعيش معاك ثانيه واحده بعد دلوقت زي ما قولتلي أمشي أنا همشي وأنا مطلقة مش علي ذمتك وكدا تبقي عايش مع حبيبة قلبك
شدها من وسطها بغيظ .. عايزه تحرميني منك و من أن أشوف أبني انتي مراتي ومستحيل أطلقك يا نجمة ..
أبعد عني بقا عايز مني ايه تاني بعد ما أتجوزت عليا قلب ايه دي اللي يحب أتنين عايزني ولا عايزها ...
انتو الاتنين انتي ام أبني وهي حبيبتي !!
الكلمة نزلت عليا زي جردل مياه ساقعه مسحت دموعي وأنا بستوعب كلامه :
أم أبنك دلوقت نجمة بقت أم أبنك
عايزه أقولك ايه يعني يا نجمة ليا اتجوز بدل الوحده أربعه و ده حقي مقصرتش في حقك عملتك فرح و عملتلها
يبقي ناقصك ايه
ناقصني حبك ليا يا رحيم وأحس أنك مش شايف غيري ..
وقفت ياسمين علي السلم وقالت بغل :
بس هو مش شايف غيري أنا يا أسمك ايه أنتي
اه صح نجمة !!!
يلا يا رحيم عشان تفتحلي سوستت الفستان مش عارفه أفتحها ..
طلع رحيم فوق وهو بيودع نجمة بنظراته اخد ياسمين و دخل أوضته مع نجمة اللي اول ما شافته صرخت
بلاش هنا يا رحيم لو أنا غالية عندك ..
شدته ياسمين بأصرار للأوضة و رزعت الباب بقوة بدأت تقلعه البدلة وهو سرحان في عيون نجمة و كلامها ليه
يلا يا رحيم قلعني الفستان .. فتح السوسته و نزل الفستان و كانت قدامه شبه عريا'نه
قرب منها و أتجاوب معاها طلعت نجمة تاني يوم الصبح
فتحت الباب و أتصدمت لما لقتهم في حضن بعض علي سريرها ..
صرخت بوجع : رحيمممممم
فتح عيونه بنوم وبصلها بتوتر : نجمة أنا ..
البارت الثاني
بتنام معاها علي سريري دخلت عليها يا رحيم
لفت ياسمين الملاية عليها بتوتر :-
أنتي مجنونه ازاي تتدخلي علينا كدا أنا و جوزي ؟!
جريت نجمة بسرعة و منظرهم مع بعض بيتعاد قدام عنيها قام رحيم بخوف و بيلبس هدومه ..
محصلش بينا حاجه أنا محستش يا نجمة أنا نمت صدقيني اللي حصل بيني و بينك
عمره ما يحصل بيني و بينها ،نجمة أستني عشان خاطري يا نجمة ..
وقفت و رفعت صابعها في وشها بغضب و الغيرة سيطرت عليها : أنا هطلق و النهاردة وقبل ساعة مش هكون علي ذمتك
و أبنك تعالا كل فترة أطمن عليه أما أنا تنساني سامع ..
وقف رحيم ساكت فجأة دخلت أمه و معاها شنطة حضنت نجمة بحب شديد : نجمة وحشتيني احمد أبنك فين ؟
جري أحمد علي أبوه بفرحه :ـ بابا أمبارح كان بيتجوز
وقعت الشنطة من أيد أمه بصدمة : بيتجوز أزاي
مسحت نجمة دموعها أنا بعتذر هستأذن عشان ماشيه جريت علي أوضة أحمد أخدت هدومه و طلعت
ساعتها نزلت ياسمين بعباية واسعه وقفت جمب رحيم بتوتر لما شافت أمه : أزيك يا ماما
مين دي يا رحيم وأيه عباية الصباحيه اللي هي لابسها دي وهدومك و شكلك مبهدل أنطق ايه حصل من ورايا ..
أقعدي و أنا هفهمك
مش قاعده غير لما أفهم مين دي و جواز ايه أنت اتجوزت علي نجمة من غير ما أعرف بصتلها بشك وقالت
هو أنتي ياسمين
هزت دماغها بخوف : اه أنا أبقي مراته ياسمين
ساعتها نزلت نجمة بشنطتها و لبست هدومها وقفت قدام رحيم وبصت في عيونه بعتاب شديد :-
طلقني ؟؟؟؟؟
كانوا كلهم في حالة صدمة من كلامها وقلبه اللي بيدق مكنش متخيل يسمعها منها في حياته
نجمة : أسمعيني اعطيني فرصة ..
طلقني يا رحيم ولا مسمعتش بقولك طلقني ؟
مسكت أيد أحمد أبنها وبصتله بدموع و صوت مخنوق :ـ
هتيجي معايا يا حبيبي أنا هسافر زي ما قولتلك أمبارح .!
احمد وقف و بص لأبوه و أمه كان مخير في أنفصالهم عيون رحيم بتترجي تفضل و عيون نجمة كانت مكسوره
ها يا أحمد هتيجي معايا ..
زق أيدها وحضن رجل أبوه بدموع : أنا بحب بابا رحيم و هفضل معاه مش هاجي معاكي ،بس مش عايزك تسبيني ...
قربت أمه منه و فجأة ضربته كف علي وشه؟! مكنتش متوقعها منك يا أبن بطني قالتها بستحقار نزلت أيدها و غمضت عينها بيأس : أنا كمان همشي معاها
مش هعيش معاك ثانيه انت وعدتني أنك هتشيل نجمة في عنيك وأنك هتكون سندها و أب ليها قبل ما تكون أب لأولادك برضو جريت ورا حبك مقابل دي
فجأة دخلوا أهل ياسمين يسلموا عليها ساعتها خرجت نجمة و احمد بيجري وراها و بيعيط طفل خمس سنين
لا يا ماما عشان خاطري متمشيش متسبنيش يا ماما أنا بحبك يا مامااا
و رحيم بيجري وراها و عيونه مدمعه: نجمة متحرمنيش منك محصلش بينا حاجه يا نجمةةةة ..
بصت علي أبنها وحضنته بقوة و عيطت بقهر و وجع بتشم ريحته و بتقبل كل أنش فيه و بتركز علي ملامحه .. تعالا معايا يا أحمد متوجعش قلبي زي أبوك ؟
بصلهم أحمد بحزن و راح لرحيم وهو بيصرخ
ساعتها خرجت نجمة من الباب وهي مش عارفه تروح فين بتودعه و بتودع ملامحه و قلبه اللي أنكسر مليون حته
شكلها وهي في حضنه المكان اللي كان بيحتويها أخدته واحده تانيه القلب لا يحبني يا ميحبش غيري ولو حب أكسره عشان أخرج من القلب ده ..
ركبت تاكسي لمحطه القطر و الدموع مغرقه عيونها مش شايفها منها
و رحيم نزل علي الارض وحضن ابنه.. هترجع يا حبيبي مش هتسبنا ماما بتحبنا ..
أنا عايز ماماا ، مامااا متسبنيش أخده رحيم علي البيت قبلته أمه أخدت أحمد منه و طلعت علي فوق و قعد رحيم مع أهل مراته بابتسامه كلها وجع :ـ أسف شوية مشاكل كنت بحلها ؟!
طلعت أم ياسمين معاها علي الاوضة باستغراب :ـ
عرف أنك مش بنت أنطقي ازاي ساكت لحد دلوقت و مراته مشيت ازاي ..
لازم تلبسيه تهمه أنه أبو اللي في بطنك !!
ساعتها دخل رحيم بشك : مالها اللي في بطنها هي حامل ولا ايه
وشها أصفر وقالت بتوتر : حامل أزاي بس إن شاء الله هجيب أخ ل أحمد أبنك بس منك انت يا حبيبي ؟
أحمد أبني أنا و نجمة لكن الاخ التاني أبني و أبنك لو كان في طفل تاني أنا مش ناوي أخلف تاني ...
نعم يعني ايه مش ناوي تخلف تاني أمال أحنا متجوزين ليه عايز تحرمني من أن أكون أم يا رحيم
قرب منها وحضنها .. لا أبدا هخلف منك طفل واحد وكفايه كدا ..
بجد يا حبيبي ، بجد يا ياسمين نزلت أمها مشيوا و ياسمين خلعت عبايتها و قعدت بقميص قصير علي الكرسي في أنتظار رحيم
و رحيم طلع من الحمام نزل عند أبنه كان نايم معيط و صوت شهقاته طالعه من كتر البكاء بص علي أمه اللي راحت في النوم جمبه و طلع الشارع
طلع تلفونه و أتنهد بحزن رن علي نجمة لحد ما فتحت عليه ..؟
ياريت تمسح الرقم ده اه صح نسيت تتطلقني ياريت تتطلقني بلذوق عشان مرفعش عليك قضية خلع عشان أسافر بره مصر خلي بالك من أبني و تربي كويس مش تربيتك فكره دايما بتربيتي أنا و يروح مع ماما بلاش مع ياسمين
عشان لو عرفت أنها عملتله حاجه
مش هسكتلك ولا هسكتلها ،قفلت في وشه و أنهارت في العياط !!!
طلع فوق شاف ياسمين نام جمبها بتعب شديد في جسمه نجمة وحشتني أوي حاسس أن لو قربت منك أبقا خاين و أنتي مراتي ، بس أنا بحبك أنتي مبحبهاش !!
قربت ياسمين منه ونامت علي صدره كانت أحلي ليله في حياتي أمبارح يا رحيم ..
زقها باستغراب : أشمعنا عشان الفستان الابيض ؟
لا عشان بقيت ملكك أنت مدام رحيم المالك ..
قام من مكانه بصدمه زقها من علي السرير :
أنتي أتجننتي أنتي بنت محصلش بيني وبينك حاجه و مش جاهز أن يحصل حاجه ..
ازاي يا رحيم و الد'م اللي كان علي الملايه و الوجع اللي كنت حسه بيه ؟!
وقف علي الارض بغضب و زعيق : أنا نمت و محصلش حاجة أنا متأكد أكيد أنا في عقلي مكنتش شارب حاجه ..
قرب منها و هزز كتفها : أنتي مش عارفه تحركي فيا شعرايه الأوضه دي بتشهد كل حاجه بيني و بين نجمة أزاي بتقولي حصل ..
ينهاري يا مصبتك يا ياسمين أنا مراتك بقيت مدام صدقني يا رحيم و منك أنت دخلت جابت الملايه أول ما شاف الد'م
أفتكر صدمة نجمة لما شافتهم :
أنتي فعلا بقيتي مراتي راسمي
البارت التالت
أنت مش مصدقني يا رحيم مش مصدق مراتك بتشك في شرفي حضنها بحنان : لا ده أنا أصدقك و أكدب نفسي أنا بحبك يا ياسمين
قربت منه ولفت أيدها علي رقبته .. و أنا كمان بحبك ؟!
بعد عنها و راح لسرير و غمض عيونه و راح في النوم صحا علي صوت صريخ في القصر و أحمد بيصرخ عايز أمه
قرب رحيم منه حضنه بتنهيدة سكت ابنه وقال بحزن :
هي ماما نجمة فين ،هي مش هترجع
أي رأيك تروح تعيش معاها و كل أسبوع أطمن عليك هزز الطفل دماغه بموافقه طلع رحيم تلفونه و رن علي نجمة بتوتر شديد :
ها ناوي علي الطلاق خلاص
لا برن عليكي عشان أحمد هيرجع معاكي بيعيط ومش بيسكت أقبلك فين عشان تخديه .. تعالا عند بيت ياسين المالك أنا بشتغل هناك
أتصدم رحيم لما سمع أسمه وقال بغضب : ياسين ؟
مالك مستغرب ليه عارفه أنه أخوك بس أنا و أنت هنطلق و مش هنرجع تاني ،أنت تشوف حياتك و أنا أشوف حياتي
تشوفي حياتك مع أخويا ..
بقولك أيه أنا مسمحلكش تتدخل في حياتي سلام .
قفلت في وشه و دخلت القصر وهي بتقدم رجل و بتأخر رجل كل لحظه عاشتها هنا بتتعاد قدام عنيها لمست البوابة وقالت بلهفة : أمال ياسين بيه فين !!
_في الشغل يا هانم هيرجع بليل أقوله مين ؟
قوله نجمة رجعت القصر تاني ..
رن البواب عليه كان قاعد شب في عمر التلاتين في مكتبه بيشرب قهوته الساده و بيراجع ورق شركته رد علي التلفون بجمود : ايه يا عبده بترن ليه !!
في هانم جت القصر هنا يا بيه و بتقول أسمها نجمة ..
وقف من علي الكرسي بصدمة كبيرة: نجمة
اه يا باشا و راجعه بتدور علي شغل و عايزه تقابل حضرتك ؟!
قولها جاي مسافة الطريق كان ماشي يخبط في الناس بسرعه بيفتكر ملامحها اللي عمره ما أنساها بعد ما مشيت و أتجوزها رحيم و بعد ما خلفت منه أتجوزت قبل ما يعترف ليها بمشاعره رد بهمسه وسط توتره و دقات قلبه السريعه :ـ
نجمة .
ركب عربيته و رجع القصر دخل بهيبة كانت قاعده علي الارض بتعب و عيونها ورمه من البكاء
قرب منها وقال برجفه و تنهيده كلها شوق : أنتي تاني ..
وقفت و بصت في عيونه و أبتسمت بهدوء .. جايه أشتغل عندك مش لاقيه شغل و مفيش غيرك هيسعدني
ياسين باستغراب : ليه أنتي متجوزه
نزلت عيونها في الأرض بحزن شديد: أحنا واقفين علي الطلاق أخوك أتجوز ياسمين و دخل عليها علي سريري هان كرامتي وهو بيقول أن أم أبنه بس وهي تبقي حبيبته ؟!
أحنا مش أخوات و أنتي عارفه ليه و بعدين و أنا مالي بحوارتك معاه طلقك يتجوزك مش فارقه معايا
و بعدين أنا راجل أعذب هتعيشي معايا أزاي أنا موافق أشغلك بس هتعيشي بره القصر ، أو أقولك هتعيشي فيه و أنا هعيش بره ..
لما ماما ترجع من عند رحيم أرجع القصر تاني هي مجتش معاكي ؟!
لا متعرفش أن عندك تمام شوف هشتغل أمته و أنا جاهزه ..
هتشتغلي سكرتيرة ليا مساعده قاعد في الشركه معايا تعملي قهوه تجهزي فطار هنا في القصر و امي موجوده تروقي القصر تحضري لبسي الحمام كل ده و هتاخدي مبلغ كل عشر أيام بس ممنوع تقربي مني ولا أشوفك ..
هزت دماغها بالموافقه وهو خرج ركب عربيته و رجع الشركه و هي دخلت القصر قلبها دق بسرعه و ذكرياتها مع ياسين اللي باعتباره دايما أخوها الكبير لما تكون محتاجه ليقف جمبها و عشقها لرحيم جوزها
صحيت من أحلامها الوردية علي صوت تلفونها و رحيم واقف على باب القصر بيبص عليه و علي ذكرياته فيه خرجت نجمة بسرعه حضنت أبنها بحنان .. وحشتني يا أحمد
وحشتني يا قلب ماما ..
وأنتي كمان يا ماما وحشتيني معتيش تسبيني و تمشي تاني .
حاضر يا نور عيني أدخل يلا علي جوه و أنا هجيلك دخل أحمد و وفقت قدام رحيم بقوة :ـ
طلقني لو عندك أحساس طلقني يا رحيم بدل ما أخلعك .
شدها من وسطها و حضنها قرب منها عشان يبو'سها شدها ياسين بغيره و من غير ما يحس :
مينفعش ده يحصل هنا عايز منها أيه أطلع بره بيتي ؟
أنت مالك بتتدخل بين واحد و مراته ليه أبعد عنها دي مراتي .
رد ياسين كان قوي و حاسم : نجمة السكرتيره بتاعتي بتشتغل هنا و هي قالتلك طلقني اول ما طلقها ملكش هنا غير أبنك تتطمن عليه و تغور من هنا ..
و أنا مش هطلقك يا نجمة و أعلي ما في حيلك أعمليه
ما تخلي عندك د'م و تتطلقني بدل ما أخلعك يا رحيم و بعدين بتحب ياسمين أتجوزتني ليه !!
عشان خاطر أمي و دلوقت أبننا خمس سنين مش عايز نظلم الطفل وسطينا هيعيش أزاي و أحنا منفصلين فكري كويس يا نجمة فكري في أحمد :ـ
كان واقف ياسين خايف ترجع معاه و بيبصلها بتوتر لحد ما عيونه لمعت بفرحه وقلبه اللي هيخرج من مكانه كأن الدنيا رجعت تتضحك ليه .؟
لا يا رحيم طلقني
يصلها رحيم بحزن و نظرة وداع : أنتي طالق يا نجمة طالق طالق ..
يتبععععععععع
البارت التالت
اوعا يا نجمة يا جامده أصرارك علي الطلاق تحفه 😩🩷
بحب ياسين أوي 😚
يا تري أيه جاي في الأحداث الجايه تفاعل حلو يا كتاكيتي 🤍 بحبكم جدا
🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺