أرجوك يا دكتور بلاش انا ست متزوجه
![]() |
أرجوك يا دكتور بلاش انا ست متزوجه
أنا امرأة حسنة المظهر، متزوجة من رجب الذي يعمل بائع في شركة صغيرة ونعيش في ضواحي القاهرة. كنا متزوجين لمدة 5 سنوات وظل آباؤنا يسألون ويتحدثون عن الأطفال. نحن نريد الانجاب أيضًا لكن الأمور لم تسر كما كنا نتمنى. لقد حاولت أنا ورجب الممارسة بكل الأشكال والألوان لكن دون جدوى، وأصبح الجميع يضغط علينا في هذا الأمر وكان مصدر ازعاج دائم لنا.
ذهبنا إلى مختبر فحص الأمراض أردنا فحص أعضاءنا الجنس،ية، الحي،وانات المن،وية، عملية الإباضة، وما إلى ذلك. طلبوا منا الحصول على تقرير فحص من طبيب مشهور لأنهم لا يقومون بإجراء فحوصات دون توثيق، عدنا وبدأنا في البحث عن بعض الأطباء الجيدين في منطقتنا.
قال رجب مشيرًا إلى الهاتف: ميادة، أعتقد الدكتور ده كويس ومناسب لنا.
نظرت الى عنوان العيادة وكانت تبعد 15 دقيقة فقط سيرا على الأقدام من منزلنا.
أنا: شكله كويس لكن ده راجل مش ست مش عايزة شخص تاني يبص على جسمي من تحت.
رجب: ماتقلقيش معظم الدكاترة رجالة اليومين دول، وكمان بيبقوا محترفين هيكون محترم ومش هيعمل حاجة غلط معاكي.
ما زلت أقاوم، لكن بناءً على ثقة رجب قررت أن أقوم بزيارة العيادة في اليوم التالي.
في اليوم التالي ذهب رجب إلى مكتبه وارتديت ملابسي وذهبت إلى العيادة.
كنت أرتدي عباءة مع القليل من المكياج. عادةً لا أضع الكثير من المكياج. دخلت ووجدت السكرتير ذكر أيضًا. تساءلت عما إذا كانت العيادة لديها أي موظفات. طبيب نسائي من الذكور والآن مضيفات ذكور أيضًا.
أنا: لو سمحت عايزة أعمل فحص طبي، هل الدكتور موجود؟
السكرتير: الدكتور هيكون هنا في أي لحظة، بس أنا شايف ان حضرتك مش حاجزة.
أنا: آه آسفة جدًا نسيت أتصل أحجز، أقدر أدخل من غير ميعاد؟
السكرتير: ماتقلقيش اتفضلي استريحي وبمجرد ما الدكتور يوصل هسأله.
شكرته وجلست، كانت الساعة 11 صباحا كنت المريضة الوحيدة هناك، بعد فترة من الوقت فتح الباب ودخل رجل أصلع داكن البشرة في منتصف العمر
دخل على السكرتير وكان يتحدث بجدية شديدة: في مواعيد النهارده يا خالد؟
خالد (السكرتير): أيوة يا دكتور في 4 حالات بس بعد الظهر، وفي واحدة موجودة دلوقتي ينفع أدخلها للفحص؟
نظر الطبيب إلي وهو يبتسم: طبعًا دخلها بعد 15 دقيقة.
بعد 15 دقيقة أخبرني المضيف أن أدخل. وأنا في طريقي أعطاني بعض الأوراق التي تحتوي على ملاحظات فحص والنتائج والوصفات الطبية.
ثم دخلت الى الطبيب، كانت المقصورة كبيرة. كان لديه طاولة وكراسي قليلة في الوسط. كان الطبيب جالسًا على أحد الكراسي الكبيرة ولوح لي أن أجلس على المقعد.كان هناك كابينة زجاجية صغيرة في زاوية واحدة وهناك الستائر. أستطيع أن أرى سرير صغير أيضًا.
سأل الطبيب: ايه نوع الفحص؟ ثم أخذ الأوراق مني.
أخبرته عني وعن رجب وعن محاولاتنا المستميتة في الانجاب بدون جدوى.
قال وهو يدرك شيئًا ما على الورق: آه واخد بالي، احنا هنعمل اختبار خصوبة ليكي ونشوف اذا كانت الخصوبة كافية للحمل ولا المشكلة في زوج حضرتك.
أومأت برأسي بالموافقة.
ثم كتب شيئًا ما على ورقة أخرى وسلمها إلي قائلًا: اعملي الاختبارات دي في مختبر الفحص وتعالي بكرة.
شكرته ودفعت ثمن الكشف للسكرتير وأعطاني ورقة أخرى للاختبار وعنوان المختبر.
مشيت في طريقي الى المختبر المذكور على الورقة لم يكن بعيدًا جدًا. وصلت هناك في 10 دقائق. تم أخذ العينات في غضون 30 دقيقة وطلبوا مني الانتظار لمدة ساعة.
فكرت في الذهاب إلى المنزل لكنني تراجعت.
بعد ساعة كانت لدي التقارير في يدي، قال مختبر المعمل إن الاختبارات كانت جيدة ولا يوجد مشاكل خصوبة.
كنت سعيدة بهذا الأمر، لكنني حزينة بطريقة ما لأن رجب ربما يكون هو الذي كان يعاني من العقم.
مشيت إلى عيادة الطبيب. كانت هناك سيدة واحدة تنتظر دورها هذه المرة.
ابتسم خالد السكرتير وأنا أعطيه النتائج ثم ذهب وأعطاها للطبيب وأنا جلست على المقعد.
كان علي الانتظار لمدة ساعة هذه المرة، وبمجرد الانتهاء من السيدة الأخرى تم استدعائي.
الدكتور: انا شايف ان تقريرك كويس جدًا، كده المشكلة ممكن تكون من عند جوزك أو انخفاض الحيوانات المنوية أو العلاقة بينكم سيئة، قوليلي بتمارس،ي كام مرة؟ وايه الاوض،اع اللي بتعملوها؟
شعرت بالخجل الشديد لسماع هذه الكلمات، لم أستطع التحدث لفترة من الوقت.
الدكتور: بصي لو مش هتتكلمي مش هقدر أساعدك. قال هذا وهو يضع يده على كتفي
أخذت بضع دقائق ثم بدأت الحديث.
أنا: مش عارفة أقولها ازاي، احنا بنمارس مرة أو مرتين في الشهر، بالأوضاع العادية التقليدية.
قال الدكتور وهو يمشي حول الطاولة: تمام، دي نسبة قليلة جدًا بالنسبة لناس عايزة تخلف، حالة زي حالتك المفروض تمارس مرتين أو ثلاثة في الاسبوع.
لقد استخدم كلمة بيعملك لم أكن أتوقع مثل هذه الكلمة البذيئة!
أنا: أيوة كنا بنمارس بشكل متكرر لكن اليومين دول مش كتير.
الدكتور: كويس، قوليلي، جوزك كويس معاكي في السرير؟ بيعملك حلو يعني؟ بيقعد قد ايه؟ بيجيب شه وته بسرعة؟ وانتي بتوصلي للنش وة وهو بيعملك ولا مش بتلحقي؟
كل هذه الأسئلة كانت سريعة للغاية وأكثر من اللازم بالنسبة لي.
الدكتور: ماتقلقيش، جاوبي على الأسئلة عشان أقدر أديكي العلاج المناسب، مش انتي نفسك تخلفي؟
كان يتحدث وهو يشرب بعض الماء وقدم لي بعضًا من كوب آخر.
انا: جوزي كويس معايا بس مش بيطول، معرفش ليه بس هو بيخلص بسرعة جدًا.
كنت أقول هذه الكلمات وانا أهتز من الداخل، أول مرة أتحدث عن أشياء شديدة الخصوصية مثل هذه.
رد الدكتور: طيب والنشوة؟
أنا: معرفش حاجة عنها، عمري ماجربتها قبل كده.
الدكتور هز رأسه بخيبة أمل قائلًأ: كده مش كويس خالص، زوجة صغيرة زيك لازم تتمتع وتوصل للنشوة وهي ، النشوة بتساعد في الإباضة والولادة.
لم اتكلم
الدكتور: طيب، احنا دلوقتي هنعمل فحص كامل للجسم وهنشوف لو عندك أي مشاكل في المناطق الخاصة، تمام؟
أنا لم أتحدث ولكن أومأت برأسي بالموافقة، كنت أرغب في الحصول
إللي خلص القراءه يدخل هيلاقي كل الروايات اللي بيدور عليها من هنا 👇 ❤️ 👇
❤️🌺🌹❤️🌺❤️🌹❤️🌺🌹❤️🌺🌹❤️🌺🌹❤️🌺🌹🛺🛺🛺🛺🛺
جميع الروايات الحصريه والكامله من هنا
انضموا معنا علي قناتنا بها جميع الروايات على تليجرام من هنا
❤️🌺🌹❤️🌺❤️🌹❤️🌺🌹❤️🌺🌹❤️🌺🌹❤️🌺🌹🛺🛺🛺🛺🛺
تعليقات
إرسال تعليق